السلام عليكم ،،،
===============================
فى هذا المقال ،
نعرض لآيات إبطال السحر ،،
وآيات حرق الجن الكافر ،
** والوقاية من الحسد ؛؛
مع بعض التوصيات العلاجية ،،،
================================
جميع مواقعى ؛؛؛
(أكثر من 14 موقعا إسلاميا وعالميا )
على الرابط التالى :
==================================
موقعنا : المجلس الأعلى للتنمية الروحانية ؛؛؛
هاتف : 00201274774244
مدينة الإسكندرية - مصر الكنانة ؛؛؛
الرابط التالى : http://magdy77.blogspot.com.eg/
نحن نعالج عن بعد ،،
د : مجدى زهران ،،
دراسات عليا فى علم النفس ،،
الإسكندرية ، مصر ،،
هاتف : 001117891214
====================================================
*** ( 1 ) :
آيات إبطال السحر ***
إن الآيات التى وردت فى ذكر السحر بصورة عامة كثيرة ،،
ولكنا نذكر هنا فقط الآيات التى نبطل بها السحر ،ومنها الآتى :
أولا : قوله تعالى :
=========================
وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿١٠٢﴾؛؛؛
من سورة البقرة .
==================================
ثانيا : قوله سبحانه
========================
قالوا يا موسى إِمّا أَن تُلقِيَ وَإِمّا أَن نَكونَ نَحنُ المُلقينَ ﴿١١٥﴾ قالَ أَلقوا فَلَمّا أَلقَوا سَحَروا أَعيُنَ النّاسِ وَاستَرهَبوهُم وَجاءوا بِسِحرٍ عَظيمٍ ﴿١١٦﴾ وَأَوحَينا إِلى موسى أَن أَلقِ عَصاكَ فَإِذا هِيَ تَلقَفُ ما يَأفِكونَ ﴿١١٧﴾ فَوَقَعَ الحَقُّ وَبَطَلَ ما كانوا يَعمَلونَ﴿١١٨﴾ فَغُلِبوا هُنالِكَ وَانقَلَبوا صاغِرينَ ﴿١١٩﴾ وَأُلقِيَ السَّحَرَةُ ساجِدينَ ﴿١٢٠﴾ قالوا آمَنّا بِرَبِّ العالَمينَ ﴿١٢١﴾ رَبِّ موسى وَهارونَ﴿١٢٢﴾
* من سورة الأعراف *
==================================
ثالثا :* قوله عز وعلا:
==========================
وَقالَ فِرعَونُ ائتوني بِكُلِّ ساحِرٍ عَليمٍ ﴿٧٩﴾ فَلَمّا جاءَ السَّحَرَةُ قالَ لَهُم موسى أَلقوا ما أَنتُم مُلقونَ ﴿٨٠﴾ فَلَمّا أَلقَوا قالَ موسى ما جِئتُم بِهِ السِّحرُ إِنَّ اللَّـهَ سَيُبطِلُهُ إِنَّ اللَّـهَ لا يُصلِحُ عَمَلَ المُفسِدينَ ﴿٨١﴾ وَيُحِقُّ اللَّـهُ الحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَلَو كَرِهَ المُجرِمونَ ﴿٨٢﴾ ؛؛
من سورة يونس *
==================================
رابعا :* قوله عز وعلا :
=============================
قالوا يا موسى إِمّا أَن تُلقِيَ وَإِمّا أَن نَكونَ أَوَّلَ مَن أَلقى ﴿٦٥﴾ قالَ بَل أَلقوا فَإِذا حِبالُهُم وَعِصِيُّهُم يُخَيَّلُ إِلَيهِ مِن سِحرِهِم أَنَّها تَسعى ﴿٦٦﴾ فَأَوجَسَ في نَفسِهِ خيفَةً موسى﴿٦٧﴾ قُلنا لا تَخَف إِنَّكَ أَنتَ الأَعلى ﴿٦٨﴾ وَأَلقِ ما في يَمينِكَ تَلقَف ما صَنَعوا إِنَّما صَنَعوا كَيدُ ساحِرٍ وَلا يُفلِحُ السّاحِرُ حَيثُ أَتى ﴿٦٩﴾ فَأُلقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قالوا آمَنّا بِرَبِّ هارونَ وَموسى ﴿٧٠﴾؛؛؛
من سورة طه ،،،
==================================
( 2 )آيات حرق الجن الكافر
==================================
قوله تعالى :
========================
نارًا أَحاطَ بِهِم سُرادِقُها ، وَإِن يَستَغيثوا يُغاثوا بِماءٍ كَالمُهلِ يَشوِي الوُجوهَ ، بِئسَ الشَّرابُ وَساءَت مُرتَفَقًا ﴿٢٩﴾ من سورة الكهف ؛؛؛؛
وقوله سبحانه :
===========================
هَـذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ ﴿١٩﴾ يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ ﴿٢٠﴾ وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ ﴿٢١﴾ كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴿٢٢﴾ من سورة الحج ؛؛؛؛
================================== وقوله عز وعلا :
======================
هَـذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ﴿٦٣﴾ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٦٤﴾ من سورة يس ،،،، ؛؛
وقوله سبحانه :
========================
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا ﴿١﴾ فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا ﴿٢﴾ فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا ﴿٣﴾ إِنَّ إِلَـهَكُمْ لَوَاحِدٌ ﴿٤﴾ رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ﴿٥﴾ إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ ﴿٦﴾ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ﴿٧﴾ لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ ﴿٨﴾دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ ﴿٩﴾ إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ *) ؛؛؛؛؛؛
قوله عز وعلا :
( إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ﴿٤٣﴾ طَعَامُ الْأَثِيمِ ﴿٤٤﴾ كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ﴿٤٥﴾ كَغَلْيِ الْحَمِيمِ ﴿٤٦﴾ خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ ﴿٤٧﴾ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ ﴿٤٨﴾ )
من سورة الدخان ؛؛؛؛؛
قوله تعالى :
======================
( وَقُل جاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ الباطِلُ إِنَّ الباطِلَ كانَ زَهوقًا ﴿٨١﴾؛؛؛ من سورة الإسراء ؛؛؛؛
قوله عز مجده :
=======================
( إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ ﴿١٠﴾ ؛؛؛
من سورة البروج ؛؛؛؛
سورة الفيل :
=====================
( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ﴿١﴾ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ﴿٢﴾ وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ﴿٣﴾ تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ ﴿٤﴾ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ ﴿٥﴾
===============================
التوصيات :
==============================
1 -
نلاحظ تكرار ،،
العبارات الى ورد فيها الحرق ، كثيرا من 7 : 30 مرة ،،
والتكرار بقوة ،،
مثل نارا أحاط بهم سرادقها ؛؛ فنكرر لفظ ( نارا ،،، )
ومثل ( هذه جهنم التى كنتم توعدون ) نكرر هذه جهنم ،
وآيات ( الصافات ) نكرر :
( فأتبعه شهاب ثاقب )
وآية سورة البروج ،
نكرر ( ولهم عذاب الجحيم ) عذاب الجحيم ، عذاب الجحيم ،،
وهكذا ،،،
2 -
التلاوة على عطر ،
أو برفان ، ومسح الجسم بالكامل - بعيدا عن دورة المياة ،،
والتلاوة على * الحلتيت * ،،
وماء صالح للشرب ؛؛؛
3 -
ويمكن الإكتفاء بتلاوة سورة الصافات كاملة ،،
7 مرات ،،، فى حرق الجن ،،
والله المستعان ؛؛
=================================
==================================
بعض الصيغ الواردة عن كبار الأولياء
فى الصلاة على النبى وآله؛؛؛؛
==================================
صلاة النور الذاتي،
وهي عن الشيخ أبي الحسن الشاذلي: اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ ، عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النُّورِ الذَّاتِي ، وَالسِّرِّ السَّارِي فِي سَائِرِ الأَسْمَاءِ وَالصِّفَات ؛؛؛؛؛؛
الصلاة المنجية:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ، صَلاَةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ وَالآفَاتِ ، وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ ، وَتْطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئاتِ ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ ، وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ ، مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ ،
في الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ ؛؛؛
الصلاة الكمالية:
اللَّهُمَّ صَلِّ وَبَارِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ كَمَالِ الله وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ.
صلاة أولي العزم:
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآدَمَ وَنُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى وَمَا بَيْنَهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ الله وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
=================================
* كتب فى الصلاة على النبى وآله *
================================
1 -
جلاء الأفهام في فضائل الصلاة والسلام على خير الأنام، تأليف الإمام: شمس الدين أبي بكر بن قيم الجوزية،
المتوفى سنة 751 هـ.
2 -
دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبي المختار، تأليف: محمد بن سليمان الجزولي،
المتوفى سنة 870 هـ.
3 -
صلوات الثناء على سيد الأنبياء، تأليف: يوسف النبهاني، المتوفى سنة 1350 هـ.
ولكم جميعا تحياتى ومحبتى ؛؛؛
=================================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق