السلام عليكم والرضوان ؛؛؛
هذا المقال * الموجز *
هو عبارة عن إختصار ،،،
لدعاء ( السيف القاطع ) الكبير ،
والوارد عن ( سيدى : أحمد الرفاعى )
مستجاب فورا ( بإذن الله )
وهو للحفظ ،
ولقهر الأعداء ،
وإذلال الظالمين ،
ولجلب الأنوار والأرزاق الحسية والمعنوية ،،
وتيسير جميع الأمور ؛؛؛
( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ ، وَعَلَى وَالِدَيَّ ،
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ،
وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ )
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ،
وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ )
د : مجدى زهران *
دراسات عليا فى علم النفس ،،،
الإسكندرية ، مصر ،،
* نعالج روحيا ونفسيا * نعالج عن بعد *
العلاج بالقرآن الكريم ،،
العلاج بالطاقة الروحية :
الريكى ، البرانا ، إكسس بارس
((( خبرتنا :
أكثر من 35 سنة ، فى دول متعددة ،،
للتواصل واتساب : 00201274774244
*** نعالج روحانيا ونفسيا ***
* نعالج عن بعد *
==================================
--------------------------------
أولا :
نبدأ بالإستغفار ،
ثم الصلاة على النبى وآله ( بأى صيغة ) ،
بعدد أو بدون عدد ، لاحرج ؛؛؛
ثانيا :
نتلو ( سورة الدخان - مرة واحدة )
ثالثا :
نكرر لفظ (حاميم ، حسب الوقت والطاقة )
رابعا :
نبدأ الدعاء قائلين :
( حا ميم ، حُمَّ الأمر ، وجاء النصر ، فعلينا لايُنْصرون .
أعداؤُنا لن يصلوا إلينا بالنفس ،
ولا بالواسطة ،
لاقدرة لهم على إيصال السوء إلينا ، بأىِّ حال من الأحوال ، فى أى وقت من الأوقات ،
أبد الآبدين ودهر الداهرين ؛؛
وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ،
فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ ،
أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ .
تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لَا يُرَىٰ إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ ۚ كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ .
وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ ؛؛؛
جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ
وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ ۚ،
إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ ؛؛؛؛
فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ ،
إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ
نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ،
وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ؛؛؛
كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ ،
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا ؛؛؛
فَذُوقُوا فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا .
سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوهَهُمُ النَّارُ ،
لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ ۚ،
إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ؛؛؛
قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ ،
يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ ،
وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ ،
كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا ،
وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ؛؛؛
فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَٰذَا بَشَرًا إِنْ هَٰذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ ؛؛؛
وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا ؛؛؛؛
وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ؛؛؛
فَقَدِاسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ،
لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ، وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ؛؛؛
وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ ،
وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا ؛؛؛؛
وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ ،
وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا ؛؛؛؛؛
خامسا :
( ختام هذا الدعاء )
وهذا هام جدا جدا * :
( قصيدة الإمام : أبو الحسن الشاذلى )
( إن أبْطأت غارةُ الأرحام ، وابتعدتْ
فأقرب الشىء منَّا غارةُ الله
ياغارةُ الله ، جِدُّى السيرَ ، مسرعةً
فى حلِّ عقدتنا ، ياغارة الله
ياغارة الله ، حِلِّى عقد ماربطوا
وشتتى شمل أقوام ، بنا اختلطوا
ياغارة الله ، إن يقوى العدا سفها ، على ضعيف يرجو نصرةَ الله
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر
سيف الله قاطعهم ،
وكلما عَلوْا فى أمرهم هبطوا
ياغارة الله ، إن لم تدركى سَحَراً
فأدركى بالضحى ، ياغارةُ الله .
ياغارة الله ، عدت العادون ،
وجاروا ؛
ورجونا الله مجيرا
وكفى بالله وليا ،
وكفى بالله نصيرا )
إستجب لنا يارب العالمين ،
بحق ( كهيعص )
( حم عسق )
( الر )
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ،
وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ )
===============================
فاعتصموا أحبابى بهذا الدعاء السريع فى إجابته ،
ونتلوه لجميع الأمور ،
يستجاب بإذن الله ؛؛؛؛؛
=============================